من طرف طائر لايغرد 25/08/09, 12:11 amالدموع ...الدموع تثور مثل البركان من اعيننا !ونتمايل من شده الالم وننوح ويعلو نواحنا . فيتردد فى الفراغ ويزداد نواحنا . نقول اشياء غريبه عندما نبكى !
نشكو لكل شىء ومن اى شىء! حتى مما يضحكنا .....وشىءفى داخلنا يجعل ايدينا تمر على وجهنا الملتهب من كثره البكاء ونزيل الدموع ثم نبقى ساكنين!
وبعض قليل.....بعد لحظه نتذكر فنبكى من جديد ....وفى لحظات اخرى .....نضحك....نبتسم بسبب او دون سبب ....نبتسم لشىء نتذكره او لشىء يحدث.
وفى بعض الاحيان نمنع البكاء بذكره ضاحكه ...وضحكنا معدى فنضحك من شىء او ذكره ثم نتذكر ونتذكر ونستمر فى الضحك ......حتى اننا نتذكر ما بكيناه ونضحك عليه!......
وفى لحظات اخرى ....نصمت ولانستطع غير الصمت .... والتأمل واحيانا للصمت وعدم التفكير فى شىء غير الصمت !نصمت لاننا نريد ان نصمت وليس لانه المتاح!
واحيانا نلعب ....واحيانا نمل من اللعب ...واوقات نصرخ ونصيح.... واوقات نتمايل مع النغمات ونرقص مع الالحان ..... واحيانا نثور على ما فعلناه فى الماضى....واحيانا على ما نتذكر....
واحيانا على احلامنا وامالنا .....ولكن فى النهايه نبقى كما نحن نلعب فى بعض الاوقات ونبكى احيانا ونضحك اكثر الاوقات ولكننا لماذا لا نتذكر غير البكاء؟
ولو تذكرنا جيدا سنلاحظ ان كل ما فيها ضحك....سعاده...والمستقبل والحاضر مهما سيحطث هما ضحكات متفاوته....
فلبعض يبكى والبعض يضحك على هذا البكاء .....والبعض لايعنيه غير حياته ......
واحيانا نسأل انفسنا لماذا يحدث هذا؟
وكاننا تعبنا من الحياه او مللنا منها !
ولم نعد نستطيع ان نواصل.....ولم نستطع ان نصل للمعادله......
معادله ! انت الضحك يوادى الى البكاء ....والبكاء يوادى الى الضحك!
والاثنين يجعلنا نعش ....فليس البكاء دائما ولا الضحك دائما.
فلنعش ونتذكر مهما كانت الذكري.....فلذكره امانه....امانه بين ايدينا !
نشكو لكل شىء ومن اى شىء! حتى مما يضحكنا .....وشىءفى داخلنا يجعل ايدينا تمر على وجهنا الملتهب من كثره البكاء ونزيل الدموع ثم نبقى ساكنين!
وبعض قليل.....بعد لحظه نتذكر فنبكى من جديد ....وفى لحظات اخرى .....نضحك....نبتسم بسبب او دون سبب ....نبتسم لشىء نتذكره او لشىء يحدث.
وفى بعض الاحيان نمنع البكاء بذكره ضاحكه ...وضحكنا معدى فنضحك من شىء او ذكره ثم نتذكر ونتذكر ونستمر فى الضحك ......حتى اننا نتذكر ما بكيناه ونضحك عليه!......
وفى لحظات اخرى ....نصمت ولانستطع غير الصمت .... والتأمل واحيانا للصمت وعدم التفكير فى شىء غير الصمت !نصمت لاننا نريد ان نصمت وليس لانه المتاح!
واحيانا نلعب ....واحيانا نمل من اللعب ...واوقات نصرخ ونصيح.... واوقات نتمايل مع النغمات ونرقص مع الالحان ..... واحيانا نثور على ما فعلناه فى الماضى....واحيانا على ما نتذكر....
واحيانا على احلامنا وامالنا .....ولكن فى النهايه نبقى كما نحن نلعب فى بعض الاوقات ونبكى احيانا ونضحك اكثر الاوقات ولكننا لماذا لا نتذكر غير البكاء؟
ولو تذكرنا جيدا سنلاحظ ان كل ما فيها ضحك....سعاده...والمستقبل والحاضر مهما سيحطث هما ضحكات متفاوته....
فلبعض يبكى والبعض يضحك على هذا البكاء .....والبعض لايعنيه غير حياته ......
واحيانا نسأل انفسنا لماذا يحدث هذا؟
وكاننا تعبنا من الحياه او مللنا منها !
ولم نعد نستطيع ان نواصل.....ولم نستطع ان نصل للمعادله......
معادله ! انت الضحك يوادى الى البكاء ....والبكاء يوادى الى الضحك!
والاثنين يجعلنا نعش ....فليس البكاء دائما ولا الضحك دائما.
فلنعش ونتذكر مهما كانت الذكري.....فلذكره امانه....امانه بين ايدينا !
